شهد موسم مولاي عبد الله أمغار، الذي يُعد من أكبر التجمعات الثقافية والدينية بالمغرب، حادثة مأساوية تمثلت في تعرض طفل يبلغ من العمر 13 سنة لاغتصاب جماعي من طرف أكثر من عشرة أشخاص، ما خلف حالة من الصدمة والاستياء العارم في أوساط المجتمع المغربي، وأعاد طرح السؤال حول مدى نجاعة السياسات العمومية في حماية الطفولة، خصوصًا في الفضاءات العمومية الكبرى.
شهد موسم مولاي عبد الله أمغار، الذي يُعد من أكبر التجمعات الثقافية والدينية بالمغرب، حادثة مأساوية تمثلت في تعرض طفل يبلغ من العمر 13 سنة لاغتصاب جماعي من طرف أكثر من عشرة أشخاص، ما خلف حالة من الصدمة والاستياء العارم في أوساط المجتمع المغربي، وأعاد طرح السؤال حول مدى نجاعة السياسات العمومية في حماية الطفولة، خصوصًا في الفضاءات العمومية الكبرى.
إرسال تعليق